Madhubala
مادهوبلا
..
الاسم الحقيقي : Mumtaz Jehan Begum Dehlavi
تاريخ الميلاد : 14 February 1933
تاريخ الوفاة : 23 February 1969
شرفت Madhubala الشاشة الهندية بظهورها السحري والباقي ليومنا هذا
+ لمحة عن حياتها الشخصية +
حلمت Madhubala بأن تصبح نجمة سينمائية منذ أن كانت بعمر صغير. في الحقيقة تنبأ لها رجل دين
بأن تكون لها شهرة وثروة ولكنها ستعيش حياة حزينة وتموت بعمر صغير.
أخذها والدها العاطل إلى بومبي متذكرا كلمات رجل الدين. كافحوا لأكثر من سنة عندما اختاروا
Mumtaz لدور طفولة في Basant. أثارت اعجاب Devika Rani وغير اسمها إلى Madhubala, الذي ظهر
في Jwar Bhata, حيث كان يلعب فيه Dilip Kumar الدور الرئيسي. هي كانت غير قادرة على العمل
في الفلم لكن هذه كانت اللحظة التي وقعت فيها عينا الصغيرة لأول مرة على Dilip Kumar.
Mohan Sinha، المخرج والمنتج علمها القيادة بعمر الاثنا عشر. Madhubala و والدها كان لابد أن يكافحا
حتى أصبحت في دور السيدة الرئيسي. هي كانت بعمر 16 سنة عندما بدأت شعبيتها ترتفع في عام
1949، على أية حال Mahal كان الفيلم الذي وضعها في مرتبة النجومية. فهي كانت منتظمة في
مهنتها وتصل إلى الاستوديو في 7 صباحاً وتتركه في 6 مساءاً.
مشكلة قلب Madhubala إكتشفت في الفحص المنتظم في 1950، حيث لم تكن جراحة القلب
متوفرة، كانت شجاعة ومرضها أبقي سراً على الصناعة لعدة سنوات. كثيرا ما كانت تقذف دماً
بالسعال، على الرغم من هذا حاولت عيش الحياة إلى أبعد مدى. كانت مزوحة ومحبة للضحك والقهقة،
عندما وجدت الصعوبة في السيطرة على نفسها. Madhubala لم تواجه الطفولة واستغلت من قبل
العديد من الرجال. هي كانت ساذجة جداً وتأتمن الناس وخذلها الكثيرين.
Madhubala مسحورة بأفلام hollywood وكانت تشاهدهم كثيراً لإلتقاط بضعة نصائح لتحسين أدائها،
كان لديها معلم للغة الانجليزية واجادتها في خلال بضعة شهور. موهبتها وسحرها لم تستخدم بالكامل
من قبل بعض المخرجين كالأفلام الذي اختيرت للمال وتجلب الأمن. على أية حال أعطت أداءات بارزة
في البعض من الأفلام الأعظم على الإطلاق.
Madhubala كانت رومانسية صادقة تستاق للحب. كان لديها قلباً نظيفاً وكان لديها كرم كبير بالغفران
والنسيان والذي لا يبقي حقداً. هي كانت بعر 21 سنة عندما الأطباء شكوا حول حياتها. هي كانت
شخص كريم وهبت الخير وواصلت دعم عائلتها حتى أيامها الأخيرة. كان لديها خمس أخوات وأخاها
الوحيد Ajit ولد في 1950.
هي كانت النجمة السينمائية الأولى التي كانت لديها حرب باردة مع أجهزة الإعلام.
إجتمع Madhubala وDilip Kumar بعد سبعة سنوات على مجموعات Tarana حيث كانت هي بعمر
ثمانية عشر سنة. أثناء التصوير ارسلت مصفف شعرها مع ملاحظة كتب فيها بالأوردو مع وردة حمراء
تسأله قبول حبها، حيث أضحك وسلى ذلك Dilip Kumar وبشكل طبيعي قبل الوردة.
أصبح Dilip Kumar وPremnath أصدقاء بينما عملوا سوية في Anand وأدركوا بأنهم كانوا إثنان موعودون
من قبل Madhubala. Premanth ارتبط بـBina Rai حيث تزوجها لاحقاً لكنه بقي صديقاً لـMadhubala
حتى بعد زواجه. هي كانت غير ناضجة وكان لديها تشوش في عقليتها.
Dilip Kumar كان غاضباً ولم يغفر لها، بالرغم من أن علاقتهم دامت سبع سنوات لم يتوزج Madhubala
. على أية حال أحبته حقاً وأرادت يائسة أَن تتزوجه. فهي كانت لابد أن تتحمل برودة Dilips لتسع
سنوات أثناء تصوير Mughal-e-Azam. Madhubala عرفت بأنها حصلت على دور العمر بالرغم من مرضها
الذي غلبها لكن كان لديها التصميم لتعود للحياة وتستمر بالتصوير.
K Asif كان مهووس بالواقعية وجاهل بمرض Madhubala حيث استعمل سلاسل حقيقية عليها، والتي
قطعتها بعمث وجعلت جلدها يزرق، والدها حاول اقناعة لاستعمال السلاسل البلاستيكية لكن بلا
جدوى.
ذهب ضحك وبريق Madhubala أثناء هذه الفترةِ لربما هي كان بسبب ألم القلب شعرت بتصرف Dilip
نحوها كان بارد جداً.
في 5 أغسطس أُصدر Mugha-E-Azam الذي كان blockbuster. هي لم تستل جائزة filmfare التي
استحقتها بشكل صحيح بينما Madhubala كانت فخورة جداً لأن تنحني إلى مثل هذه المستويات
+ زواجها +
طلبها للزواج ثلاثة رجال واتجهت إلى Nargis التي كانت صديقتها المقربة للنصيحة. إقترحت Nargis بأن
Bharat Bhusan يحترمها كما انه أرمل بينما Pradeep Kumar وKishor Kumar كان كلا الاثنان متزوجان.
على أية حال هي قررت على Kishor Kumar وهو كان مثل كنسمة هواء منعشة حياتها. قبلته على
هو كان الرجل الأول الذي جاء إلى حياتها والعودة إلى الحالة الطبيعية عند تصوير
Chalti ka naam gadi وJhumroo.
أعلم والدها Kishor بأن Madhubala ستسافر إلى لندن لعملية معقدة وهو يمكن أن يتزوجها بعد
عودتها لكن Kishor عرف بأنها أرادت الزواج قبل أن تموت وهو أراد تحقيق رغبتها.
كان زواجهم مدني وتحول Kishore إلى الإسلام وبدل اسمه إلى Karim Abdul. رفض أبويه الزواج ولم
يقبلوا بـMadhubala فهم يفكرون بأنها كسرت زواج أبنائهم. وعندما ذهبت Madhubala للمس اقدام
والد زوجها أبتعد عنها. الأطباء في لندن رفضوا عمل العملية لـ Madhubala كما إعتقدوا بأنها قد قموت
أثناء العملية وإذا نجت منها فقط ستعيش لمدة سنة.
Madhubala وKishor كان لديهم أيضاً مراسم زواج هندوسية ليرضي والدي Kishor
لكنهم ما زالوا ليسوا سعداء. رجعت إلى بيتها بعد إسبوعين لأن حوميها أزعجاها بتصرفاتهما.
فأدركت Madhubala بأنها أخطأت بالزواج من Kishore.
Madhubala لزمت سريرها في الأيام الأخيرة من حياتها، وشاهدت أفلامها المفضلة مراراً وتكراراً،
Mudghal-e-Azam, Barsaat Ki Raat, Chalti ka naam gadi و Mahal.
وهي كانت تقرا قصائد أوردو لنفسها وشاهدت 'pyar kiya to darna kya' لأكثر من 500 مرة.
Kishor Kumar ضايقه مشاهدتها لأفلام Dilip وأصر بأنها تشاهد Chalti ka naam gadi وJhumroo.
تأكدت عائلتها بأن شخص ما يراقب الباب لرؤية إذا Kishor كان يأتي على طلب لتبديل أفلام Dilip.
كانت حرارتها 105 درجة في اليوم الذي يسبق يوم موتها وأبدت رغبتها برؤوية Dilip. وماتت في 23
فبراير 1969 بصباح يوم الأحد ودفنت مع مفكرتها في مقبرة Santacruz من قبل عائلتها وKishor Kumar.
لم يحضر Dilip Kumar الجنازة، لم يعرف إن كان علم أم لا. على أية حال هو جاء لمساعدة Ataullah
Khan في آخر أيامه حيث واجه خراباً مالياً حتى السيارات العائلية كان لزاماً عليها أن تُباع لتغطية
معالجة Madhubala الطبية الغالية.
الأربعاء يونيو 26, 2013 2:53 am